THE FACT ABOUT اكتئاب الشتاء عند النساء THAT NO ONE IS SUGGESTING

The Fact About اكتئاب الشتاء عند النساء That No One Is Suggesting

The Fact About اكتئاب الشتاء عند النساء That No One Is Suggesting

Blog Article



**انخفاض مستوى السيروتونين** السيروتونين هو مركب كيميائي في الدماغ يؤثر على المزاج.

التعرض لأشعة الشمس: يُعَدُّ الطقس الغائم ولون السماء القاتم من بواعث الكآبة لدى بعض الأشخاص؛ لذا ينصح هؤلاء الأشخاص باستغلال الأيام المشمسة، والتعرض لأشعة الشمس ولو لنصف ساعة يومياً؛ لزيادة إفراز هرمون السيروتونين وتحسين الحالة المزاجية.

البقاء في الدائرة الاجتماعية والأنشطة العادية ورؤية الأصدقاء، حيث يمكنهم تقديم الدعم النفسي خلال أشهر الشتاء.

من المهم الحفاظ على نمط حياة منتظم، من خلال الالتزام بالمهام اليومية، وممارسة الأنشطة والهوايات، بالإضافة إلى قضاء وقت كافٍ في الهواء الطلق، وذلك لتجنب عودة أعراض الاكتئاب.

يعاني بعض الأشخاص من اضطرابات في المزاج ونوبات اكتئاب كل شتاء تقريباً إلى أن يعودوا لطبيعتهم مرة أخري بحلول فصل الصيف. وعلى الصعيد الأخر، قد يعاني البعض من اكتئاب الصيف والشعور بالارتياح والطمأنينة مع حلول فصل الشتاء. هل هذا معقول؟ نعم، حيث أوضحت الدراسات أن الاكتئاب الموسمي يفوق بكثير الاكتئاب غير الموسمي.

توجد مجموعة من الأطعمة التي أثبتت فاعليتها في تحسين المزاج وتقليل الاكتئاب، مثل:

اتباع روتين يومي وتناول نظام غذائي صحي يمكن أيضا أن يحسن مزاجك ويجعل أعراض الاكتئاب أقل حدة، إذا كان التوتر يسبب اكتئابك، فالقيام بأنشطة تساعدك على الشعور بالهدوء، مثل التأمل أو اليوجا ، يمكن أن يخفف من بعض أعراض الاكتئاب.

تصيب متلازمة اكتئاب الشتاء الأطفال والمراهقين أيضا وإن كانت علاماتها ليست بوضوح أعراض البالغين، لذا يفضل تحدث الآباء مع طبيب مختص حال التشكك في الأمر.

وتشمل أعراض الاكتئاب الموسمي، وفقا لموقع "مايو كلينك" ما يلي:

البدء باستخدام العلاج نور الامارات بالضوء في بداية الخريف، قبل أن تشعر بأعراض الحزن.

مع قدوم فصل الشتاء يشعر كثير من الناس بهبوط مفاجئ في المزاج، وتعب مستمر، ونقص في الطاقة، والحاجة إلى النوم المفرط، والشهية المفرطة، وانخفاض في الأداء العام والاجتماعي، هذه جميعها أعراض تحتاج إلى علاج، لذا سيُذكر في ما يأتي طرق علاج الاكتئاب الشتوي للتخلص من هذه الأعراض:

يبدو أن هرمون الإجهاد الكورتيزول يلعب دورًا في الاضطرابات العاطفية الموسمية أيضًا، حيث يتم إنتاجه في الغدد الكظرية ويقوم بعكس ما يفعله الميلاتونين.

الميل للنوم لساعات طويلة، أو الإصابة بأرق واضطرابات في النوم.

   - **الأكثر شيوعًا**: يُعد هذا النوع الأكثر انتشارًا، ويؤثر على جميع جوانب الحياة اليومية.

Report this page